أخطاء فادحة تؤثر على مسيرتك المهنية
4/5/2015, 08:29
بعد التخرج في الجامعة، يبذل الشاب مجهودا كبيرا في البحث عن وظيفة تتناسب مع مهاراته وخلفيته العلمية وطموحاته المستقبلية.
والبعض يكون محظوظا بالعثور على وظيفة أحلامه، ولكن وقتها يبدأ الرجل في الشعور بالثقة والأمان الزائد في عمله، فيسمح لنفسه بارتكاب بعض الأخطاء التي قد لا يكون لها تأثير مباشر حاليا على عمله، فهي لا ينتج عنها تقصير مباشر في مهام العمل، ولكنها بالتأكيد تؤثر على مسيرته المهنية وتعطل تقدمه بالشكل الذي يخطط له.
وهذه مجموعة الأخطاء، وفق ما جاء على "ياهو مكتوب"، حتى تتجنبها وتضمن تقدمك المهني وتحقيقك أعلى المراتب الوظيفية في مجالك:
- الخوف من التحدث بحرية: سواء كنت تريد إبداء رأيك في مشكلة معينة في العمل، أو تريد اقتراح تعديل معين سيؤدي إلى سريان العمل بشكل أفضل، أو حتى اذا كنت تريد طلب زيادة في الراتب أو الحصول على اجازة، فعليك ألا تتخوف من الحديث عن هذه الأمور بثقة وبشكل لائق، لأنه إذا تهاونت في الحديث عن هذه الأشياء فإن مديريك قد يتعاملون معك باستهانة وكأنك شخص بلا طموح ولا رؤية فيتجاهلونك بشكل متعمد.
فقط، أخرج من رأسك فكرة أنك قليل الخبرة وأن آراءك غير مهمة.
- الأريحية الزائدة في المناسبات الترفيهية التي تقيمها المؤسسة: مهما كانت الأجواء أسرية وبعيدة عن الرسميات في المؤسسة التي تعمل بها، عليك أن تحتفظ بقدر من المهنية والاحترافية في عملك، والأمر نفسه ينسحب أيضا على سلوكك في الحفلات والمناسبات الاجتماعية والترفيهية التي تقيمها المؤسسة من وقت لآخر، فلا تبالغ في إظهار الجانب الآخر من شخصيتك، الذي يقوم على حب المغامرات والجرأة والكسل والتعامل بأريحية وبدون حواجز تجاه زملائك حتى لا يأخذ البعض تصرفاتك على أنك شخص غير مسؤول لا تهتم سوى بالمتع والترفيه.
- استغلال وقت العمل في أنشطة أخرى: إذا كنت تعمل في وظيفة تستدعي جلوسك على شاشة الكمبيوتر لساعات طويلة، مثل العمل بالصحافة والترجمة وهندسة الالكترونيات، فاعلم أن شاشة الكمبيوتر الخاصة بك هي العنوان الذي يراك الجميع من خلاله، فشاشتك مفتوحة أمام الجميع، فإذا مر أحدهم ووجدك تقوم بالتجول عبر صفحات التواصل الاجتماعي أو تلعب إحدى الألعاب الالكترونية، فإن صورتك ستتأثر كثيرا بالتأكيد، ولذلك احرص على الالتزام بمواعيد عملك بإنهاء مهام عملك وتكييفها حسب الوقت المتاح لك.
- الإهمال في مظهرك: إذا كانت المؤسسة التي تعمل بها تشترط شكلا معينا للملابس "ملابس كلاسيكية، زي موحد، أقنعة حماية وقفازات واقية لليدين وأحذية واقية للقدمين وخوذة واقية للرأس"، فعليك أن تلتزم بنمط الملابس المحدد في عملك، ولا تحاول تحدي رؤسائك بوضع لمساتك الخاصة على اطلالتك. تحكم في اطلالتك في خروجاتك بعيدا عن أوقات العمل، ولكن بما أنك قد وقعت عقدا للعمل بهذه المؤسسة وفق الشروط المحددة، فعليك الالتزام بها.
أما اذا كانت المؤسسة لا تفرض زيا معينا، فعليك أن ترتدي ملابس عملية وأنيقة تحافظ على هندامك وتظهر للجميع أنك واجهة جيدة للمؤسسة، لأن الملابس غير المهندمة تعكس عدم الاكتراث، وهذا سيؤثر حتما على التقييم السنوي لأدائك.
- الانعزال عن زملائك وعملائك: يجب أن تحتفظ بعلاقات جيدة مع جميع زملائك في إطار احترافي مميز، ولا تبالغ في الارتباط معهم بصداقات كبيرة داخل مجال العمل حتى لا تضيع الوقت في الحديث معهم عن أمور شخصية تشغلكم جميعا عن اتمام عملكم، ولكن لا تقم أيضا بالانعزال عنهم ومعاملتهم بجفاء حتى تكسب ودهم وتضمن مساعدتهم لك عندما تواجه مشكلات في عملك.
كذلك عليك ألا تتعامل مع عملائك الحاليين والمحتملين بنوع من الازدراء واللامبالاة حتى لا تخسرهم.
والبعض يكون محظوظا بالعثور على وظيفة أحلامه، ولكن وقتها يبدأ الرجل في الشعور بالثقة والأمان الزائد في عمله، فيسمح لنفسه بارتكاب بعض الأخطاء التي قد لا يكون لها تأثير مباشر حاليا على عمله، فهي لا ينتج عنها تقصير مباشر في مهام العمل، ولكنها بالتأكيد تؤثر على مسيرته المهنية وتعطل تقدمه بالشكل الذي يخطط له.
وهذه مجموعة الأخطاء، وفق ما جاء على "ياهو مكتوب"، حتى تتجنبها وتضمن تقدمك المهني وتحقيقك أعلى المراتب الوظيفية في مجالك:
- الخوف من التحدث بحرية: سواء كنت تريد إبداء رأيك في مشكلة معينة في العمل، أو تريد اقتراح تعديل معين سيؤدي إلى سريان العمل بشكل أفضل، أو حتى اذا كنت تريد طلب زيادة في الراتب أو الحصول على اجازة، فعليك ألا تتخوف من الحديث عن هذه الأمور بثقة وبشكل لائق، لأنه إذا تهاونت في الحديث عن هذه الأشياء فإن مديريك قد يتعاملون معك باستهانة وكأنك شخص بلا طموح ولا رؤية فيتجاهلونك بشكل متعمد.
فقط، أخرج من رأسك فكرة أنك قليل الخبرة وأن آراءك غير مهمة.
- الأريحية الزائدة في المناسبات الترفيهية التي تقيمها المؤسسة: مهما كانت الأجواء أسرية وبعيدة عن الرسميات في المؤسسة التي تعمل بها، عليك أن تحتفظ بقدر من المهنية والاحترافية في عملك، والأمر نفسه ينسحب أيضا على سلوكك في الحفلات والمناسبات الاجتماعية والترفيهية التي تقيمها المؤسسة من وقت لآخر، فلا تبالغ في إظهار الجانب الآخر من شخصيتك، الذي يقوم على حب المغامرات والجرأة والكسل والتعامل بأريحية وبدون حواجز تجاه زملائك حتى لا يأخذ البعض تصرفاتك على أنك شخص غير مسؤول لا تهتم سوى بالمتع والترفيه.
- استغلال وقت العمل في أنشطة أخرى: إذا كنت تعمل في وظيفة تستدعي جلوسك على شاشة الكمبيوتر لساعات طويلة، مثل العمل بالصحافة والترجمة وهندسة الالكترونيات، فاعلم أن شاشة الكمبيوتر الخاصة بك هي العنوان الذي يراك الجميع من خلاله، فشاشتك مفتوحة أمام الجميع، فإذا مر أحدهم ووجدك تقوم بالتجول عبر صفحات التواصل الاجتماعي أو تلعب إحدى الألعاب الالكترونية، فإن صورتك ستتأثر كثيرا بالتأكيد، ولذلك احرص على الالتزام بمواعيد عملك بإنهاء مهام عملك وتكييفها حسب الوقت المتاح لك.
- الإهمال في مظهرك: إذا كانت المؤسسة التي تعمل بها تشترط شكلا معينا للملابس "ملابس كلاسيكية، زي موحد، أقنعة حماية وقفازات واقية لليدين وأحذية واقية للقدمين وخوذة واقية للرأس"، فعليك أن تلتزم بنمط الملابس المحدد في عملك، ولا تحاول تحدي رؤسائك بوضع لمساتك الخاصة على اطلالتك. تحكم في اطلالتك في خروجاتك بعيدا عن أوقات العمل، ولكن بما أنك قد وقعت عقدا للعمل بهذه المؤسسة وفق الشروط المحددة، فعليك الالتزام بها.
أما اذا كانت المؤسسة لا تفرض زيا معينا، فعليك أن ترتدي ملابس عملية وأنيقة تحافظ على هندامك وتظهر للجميع أنك واجهة جيدة للمؤسسة، لأن الملابس غير المهندمة تعكس عدم الاكتراث، وهذا سيؤثر حتما على التقييم السنوي لأدائك.
- الانعزال عن زملائك وعملائك: يجب أن تحتفظ بعلاقات جيدة مع جميع زملائك في إطار احترافي مميز، ولا تبالغ في الارتباط معهم بصداقات كبيرة داخل مجال العمل حتى لا تضيع الوقت في الحديث معهم عن أمور شخصية تشغلكم جميعا عن اتمام عملكم، ولكن لا تقم أيضا بالانعزال عنهم ومعاملتهم بجفاء حتى تكسب ودهم وتضمن مساعدتهم لك عندما تواجه مشكلات في عملك.
كذلك عليك ألا تتعامل مع عملائك الحاليين والمحتملين بنوع من الازدراء واللامبالاة حتى لا تخسرهم.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى