سيلان الأنف: أسبابه وعلاجه
16/2/2015, 06:32
يتراوح السائل الذي ينزل من الأنف بين السائل الصافي والمخاط السميك، والذي ينتجه الأنف والأنسجة المجاورة والأوعية الدموية في الأنف. تصريف السائل الأنفي مهما كان قوامه قد يخرح من الأنف أو يتجه للجزء الخلفي من الحلق أو كليهما، بحسب موقع "www.mayoclinic.org"، الذي أضاف أن سيلان الأنف قد يتصاحب مع الاحتقان الأنفي في بعض الحالات.
أسبابه
يحدث سيلان الأنف نتيجة لأي أمر يهيج أو يسبب الأعراض الالتهابية للأنسجة الأنفية. فالالتهابات، منها نزلات البرد والانفلونزا، قد تسبب سيلان الأنف. وذلك علاوة على الحساسية والمهيجات المختلفة.
تتضمن أسباب سيلان الأنف ما يلي:
- الانفلونزا ونزلات البرد.
- الالتهاب الأنفي غير التحسسي.
- الالتهابات الأخرى.
- الحساسية ضد عث الغبار.
- الحساسية ضد الفطريات والعفن.
- الحساسية ضد الأطعمة والحليب.
- التهاب الجيوب الأنفية الحاد والمزمن.
- الزوائد الأنفية.
- الأضواء الساطعة.
- الأجواء الباردة.
- الهواء الجاف.
- الصداع العنقودي.
- الاستخدام المفرط للبخاخات المضادة للاحتقان.
- الإدمان.
- حمى القش.
- التغيرات الهرمونية.
- الحمل.
- استنشاق العطور.
- تناول الأطعمة المتبلة.
- التدخين.
ويشار إلى أن بعض الناس لديهم سيلان أنف مزمن من دون سبب واضح، وهي حالة تسمى بالتهاب الأنف اللاتحسسي.
زيارة الطبيب
قد يكون سيلان الأنف مزعجا وغير مريح، ولكنه عادة ما يزول من تلقاء نفسه. ورغم أن سيلان الأنف أو انسداده عادة ما يكونان مجرد مصدر للإزعاج، إلا أنه من الممكن أيضا أن يكونا علامة على وجود مشكلة خطرة، خصوصا لدى الرضع.
لذلك، فينصح بالتواصل مع الطبيب عند حدوث سيلان في الأنف في الحاﻻت الآتية:
- استمرار السيلان لمدة عشرة أيام فما فوق.
- تصاحب السيلان مع ارتفاع في درجات الحرارة.
- كون إفراز الأنف أخضر اللون أو متصاحبا مع ألم في الجيوب الأنفية. فهذا قد يكون علامة على وجود التهاب بكتيري.
- كون الشخص يعاني من الربو أو انتفاخ الرئة أو يستخدم أدوية مثبطة للمناعة.
- تصاحب السيلان مع الدم.
- استمرار السيلان بعد التعرض لإصابة في الرأس.
أما لدى الرضع، فيجب التواصل مع الطبيب في الحالتين الآتيتين:
- تصاحب سيلان الأنف لدى رضيع عمره شهرين أو أقل مع ارتفاع درجات الحرارة.
- إيجاد الرضيع صعوبة في الرضاعة أو التنفس نتيجة لسيلان الأنف أو احتقانه.
الرعاية الذاتية
إلى أن يصل المصاب إلى الطبيب، ينصح بالقيام بما يلي:
- إن كان سيلان الأنف مستمرا ومائيا، خاصة إن كان مصحوبا بالعطس وحكة العيون أو تدميعها، فعندها قد تكون الأعراض متعلقة بالحساسية. لذلك، فينصح باستخدام مضادات الهيستامين التي تباع من دون وصفة طبية إن لم يكن هناك مانع لذلك. وذلك مع التأكد من اتباع التعليمات الموجودة على نشرة الدواء بالضبط.
- للأطفال الرضع والأطفال الصغار، ينصح بشفط الإفرازات باستخدام شفاطة لينة من المطاط تباع في الصيدليات.
أسبابه
يحدث سيلان الأنف نتيجة لأي أمر يهيج أو يسبب الأعراض الالتهابية للأنسجة الأنفية. فالالتهابات، منها نزلات البرد والانفلونزا، قد تسبب سيلان الأنف. وذلك علاوة على الحساسية والمهيجات المختلفة.
تتضمن أسباب سيلان الأنف ما يلي:
- الانفلونزا ونزلات البرد.
- الالتهاب الأنفي غير التحسسي.
- الالتهابات الأخرى.
- الحساسية ضد عث الغبار.
- الحساسية ضد الفطريات والعفن.
- الحساسية ضد الأطعمة والحليب.
- التهاب الجيوب الأنفية الحاد والمزمن.
- الزوائد الأنفية.
- الأضواء الساطعة.
- الأجواء الباردة.
- الهواء الجاف.
- الصداع العنقودي.
- الاستخدام المفرط للبخاخات المضادة للاحتقان.
- الإدمان.
- حمى القش.
- التغيرات الهرمونية.
- الحمل.
- استنشاق العطور.
- تناول الأطعمة المتبلة.
- التدخين.
ويشار إلى أن بعض الناس لديهم سيلان أنف مزمن من دون سبب واضح، وهي حالة تسمى بالتهاب الأنف اللاتحسسي.
زيارة الطبيب
قد يكون سيلان الأنف مزعجا وغير مريح، ولكنه عادة ما يزول من تلقاء نفسه. ورغم أن سيلان الأنف أو انسداده عادة ما يكونان مجرد مصدر للإزعاج، إلا أنه من الممكن أيضا أن يكونا علامة على وجود مشكلة خطرة، خصوصا لدى الرضع.
لذلك، فينصح بالتواصل مع الطبيب عند حدوث سيلان في الأنف في الحاﻻت الآتية:
- استمرار السيلان لمدة عشرة أيام فما فوق.
- تصاحب السيلان مع ارتفاع في درجات الحرارة.
- كون إفراز الأنف أخضر اللون أو متصاحبا مع ألم في الجيوب الأنفية. فهذا قد يكون علامة على وجود التهاب بكتيري.
- كون الشخص يعاني من الربو أو انتفاخ الرئة أو يستخدم أدوية مثبطة للمناعة.
- تصاحب السيلان مع الدم.
- استمرار السيلان بعد التعرض لإصابة في الرأس.
أما لدى الرضع، فيجب التواصل مع الطبيب في الحالتين الآتيتين:
- تصاحب سيلان الأنف لدى رضيع عمره شهرين أو أقل مع ارتفاع درجات الحرارة.
- إيجاد الرضيع صعوبة في الرضاعة أو التنفس نتيجة لسيلان الأنف أو احتقانه.
الرعاية الذاتية
إلى أن يصل المصاب إلى الطبيب، ينصح بالقيام بما يلي:
- إن كان سيلان الأنف مستمرا ومائيا، خاصة إن كان مصحوبا بالعطس وحكة العيون أو تدميعها، فعندها قد تكون الأعراض متعلقة بالحساسية. لذلك، فينصح باستخدام مضادات الهيستامين التي تباع من دون وصفة طبية إن لم يكن هناك مانع لذلك. وذلك مع التأكد من اتباع التعليمات الموجودة على نشرة الدواء بالضبط.
- للأطفال الرضع والأطفال الصغار، ينصح بشفط الإفرازات باستخدام شفاطة لينة من المطاط تباع في الصيدليات.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى