للرسائل القصيرة قواعد ينبغي اتباعها
10/10/2014, 21:33
تعد الرسائل القصيرة في العصر الحالي من أهم أشكال التواصل الاجتماعي بين الناس. لكن، وحسب ما ذكر موقع “LifeHack”، فإن الرسائل القصيرة أيضا يمكن أن تكون أحد أفضل الأدوات المستخدمة لإزعاج الآخرين!!
فيما يلي عدد من النصائح التي يمكن للمرء من خلالها معرفة الأسس السليمة التي ينبغي على الرسائل القصيرة أن ترتكز عليها:
· لا تغضب لو لم يصلك مباشرة الرد على رسالتك: يخطئ البعض بقيامهم في حال لم يصلهم رد فوري على رسالتهم، بإرسال عدة رسائل قصيرة متتالية انتظارا لرد الطرف الآخر. لكن يجب أن تعلم أن من تراسله ربما يكون مشغولا أو أنه ليس بمزاج الكتابة لسبب أو لآخر. علما بأن الاستمرار بإرسال رسائل قصيرة متعددة انتظارا لرد الطرف الآخر يعد خير وسيلة لمنعه من الرد.. مطلقا.
· احترم مواعيد الطرف الآخر: هناك بعض القواعد العامة التي يجب إتباعها في حال التواصل مع الآخرين بصرف النظر عن الوسيلة المتبعة لذلك. فعلى سبيل المثال لا يجب عليك الاتصال مع أحد الأشخاص عند الساعة الثالثة فجرا إلا لو كان ذلك الشخص صديقك المقرب، وحتى لو كان كذلك فلربما يتمنى الصراخ بوجهك كونك أيقظته من النوم. لذا، عند إرسال الرسائل القصيرة ينبغي عليك مراعاة مواعيد الطرف الآخر، هل هو في العمل؟ إذا لا ترسل له مئة رسالة متتالية. هل يفضل النوم لساعة متأخرة خلال عطلة نهاية الأسبوع؟ إذا لا ترسل له يوم الجمعة في وقت مبكر جدا.
· لا ترسل رواية كاملة: من خلال اسمها.. “الرسائل القصيرة” ينبغي علينا إدراك طبيعتها التي لا يجب السعي لتغييرها من خلال إرسال رسائل طويلة جدا عبرها. ومن القواعد التي يجب اتباعها في هذا الشأن أن الرسالة التي تستغرق أكثر من 30 ثانية لكتابتها، ربما يفضل مناقشتها عبر اتصال هاتفي وليس من خلال الكتابة.
· لا ترد على رسالة قصيرة باتصال هاتفي: عندما تصلك رسالة قصيرة فهذا قد يشير إلى أن المرسل، لسبب أو لآخر لا يريد التحدث عبر الهاتف حاليا. لذا لو شعرت بأن الرسالة تستدعي حديثا عبر الهاتف، قم بداية بإرسال رسالة قصيرة لتستأذنه في إجراء مكالمة هاتفية إن كان الوقت مناسب لديه.
· تجنب السخرية: بشكل عام يجب تجنب الأحاديث الساخرة عبر الرسائل القصيرة مع الآخرين، إلا لو كان الشخص الذي تراسله صديقك المقرب جدا. السبب بهذا أن الرسائل المكتوبة قد لا تظهر انفعالات المرسل، مما قد يجعل من يقرأ الرسالة يظن أنها تهاجمه أو أنه لا يتفق أبدا مع ما تم إرساله، الأمر الذي قد يوقعك في مجادلات لا داعي لها.
· تأكد مرة ومرتين وثلاثا من أنك ترسل رسالتك للشخص المطلوب: لو أردت طريقة سريعة وسهلة لفقدان وظيفتك فما عليك سوى أن ترسل لمديرتك في الشركة “كم أشتاق لك حبيبتي”، بدلا من إرسالها لزوجتك! لذا، تأكد أكثر من مرة من اسم المرسل له قبل أن تضغط زر الإرسال.
فيما يلي عدد من النصائح التي يمكن للمرء من خلالها معرفة الأسس السليمة التي ينبغي على الرسائل القصيرة أن ترتكز عليها:
· لا تغضب لو لم يصلك مباشرة الرد على رسالتك: يخطئ البعض بقيامهم في حال لم يصلهم رد فوري على رسالتهم، بإرسال عدة رسائل قصيرة متتالية انتظارا لرد الطرف الآخر. لكن يجب أن تعلم أن من تراسله ربما يكون مشغولا أو أنه ليس بمزاج الكتابة لسبب أو لآخر. علما بأن الاستمرار بإرسال رسائل قصيرة متعددة انتظارا لرد الطرف الآخر يعد خير وسيلة لمنعه من الرد.. مطلقا.
· احترم مواعيد الطرف الآخر: هناك بعض القواعد العامة التي يجب إتباعها في حال التواصل مع الآخرين بصرف النظر عن الوسيلة المتبعة لذلك. فعلى سبيل المثال لا يجب عليك الاتصال مع أحد الأشخاص عند الساعة الثالثة فجرا إلا لو كان ذلك الشخص صديقك المقرب، وحتى لو كان كذلك فلربما يتمنى الصراخ بوجهك كونك أيقظته من النوم. لذا، عند إرسال الرسائل القصيرة ينبغي عليك مراعاة مواعيد الطرف الآخر، هل هو في العمل؟ إذا لا ترسل له مئة رسالة متتالية. هل يفضل النوم لساعة متأخرة خلال عطلة نهاية الأسبوع؟ إذا لا ترسل له يوم الجمعة في وقت مبكر جدا.
· لا ترسل رواية كاملة: من خلال اسمها.. “الرسائل القصيرة” ينبغي علينا إدراك طبيعتها التي لا يجب السعي لتغييرها من خلال إرسال رسائل طويلة جدا عبرها. ومن القواعد التي يجب اتباعها في هذا الشأن أن الرسالة التي تستغرق أكثر من 30 ثانية لكتابتها، ربما يفضل مناقشتها عبر اتصال هاتفي وليس من خلال الكتابة.
· لا ترد على رسالة قصيرة باتصال هاتفي: عندما تصلك رسالة قصيرة فهذا قد يشير إلى أن المرسل، لسبب أو لآخر لا يريد التحدث عبر الهاتف حاليا. لذا لو شعرت بأن الرسالة تستدعي حديثا عبر الهاتف، قم بداية بإرسال رسالة قصيرة لتستأذنه في إجراء مكالمة هاتفية إن كان الوقت مناسب لديه.
· تجنب السخرية: بشكل عام يجب تجنب الأحاديث الساخرة عبر الرسائل القصيرة مع الآخرين، إلا لو كان الشخص الذي تراسله صديقك المقرب جدا. السبب بهذا أن الرسائل المكتوبة قد لا تظهر انفعالات المرسل، مما قد يجعل من يقرأ الرسالة يظن أنها تهاجمه أو أنه لا يتفق أبدا مع ما تم إرساله، الأمر الذي قد يوقعك في مجادلات لا داعي لها.
· تأكد مرة ومرتين وثلاثا من أنك ترسل رسالتك للشخص المطلوب: لو أردت طريقة سريعة وسهلة لفقدان وظيفتك فما عليك سوى أن ترسل لمديرتك في الشركة “كم أشتاق لك حبيبتي”، بدلا من إرسالها لزوجتك! لذا، تأكد أكثر من مرة من اسم المرسل له قبل أن تضغط زر الإرسال.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى