بالفيديو.. مشاهد مفزعة تعرض لأول مرة عن هجمات 11 سبتمبر
6/10/2014, 10:51
فى الحادي عشر من سبتمبر / أيلول عام 2001، شهدت الولايات المتحدة الامريكية، عدة هجمات إرهابية، نفذتها عناصر تابعة لتنظيم القاعدة تحت قيادة أسامة بن لادن (إنذاك)، واستهدفت الهجمات برجي مركز التجارة الدولية بمنهاتن، ومقر وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، ومنذ ذلك الوقت تخرج علينا كل عام أسرار جديدة تكشف لأول مرة عن هذة الأحداث الدامية.
وفى هذا السياق، عرضت قناة "Science Documentary" على موقع الفديوهات الشهير يوتيوب، توثيقًا علميًا ودقيقًا، ومشاهد لم تظهر من قبل حول هجمات 11 سبتمبر عام 2001.
وظهر خلال التوثيق سلسلة من 4 هجمات انتحارية والتي تم تنفيذها في الولايات المتحدة، وتعود هذه العملية الإرهابية إلى تخطيط مسبق من قبل تنظيم القاعدة الإرهابي لضرب مدينة نيويورك وواشنطن العاصمة، حيث تم خطف أربع طائرات ركاب، اثنتان منهما وجهتا لضرب البرجين الشمالي والجنوبي من مجمع مركز التجارة العالمي في مدينة نيويورك؛ حيث انهار كلا البرجين خلال ساعتين.
كما تم ضرب مقر وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، أما الطائرة الرابعة، فتحطمت في حقل في ولاية بنسلفانيا بعد أن حاول ركابها السيطرة عليها وإعادتها من الخاطفين.
وسقط نتيجة لهذه الأحداث 2973 ضحية 24 مفقودا، إضافة لآلاف الجرحى والمصابين بأمراض جراء استنشاق دخان الحرائق والأبخرة السامة.
وفى هذا السياق، عرضت قناة "Science Documentary" على موقع الفديوهات الشهير يوتيوب، توثيقًا علميًا ودقيقًا، ومشاهد لم تظهر من قبل حول هجمات 11 سبتمبر عام 2001.
وظهر خلال التوثيق سلسلة من 4 هجمات انتحارية والتي تم تنفيذها في الولايات المتحدة، وتعود هذه العملية الإرهابية إلى تخطيط مسبق من قبل تنظيم القاعدة الإرهابي لضرب مدينة نيويورك وواشنطن العاصمة، حيث تم خطف أربع طائرات ركاب، اثنتان منهما وجهتا لضرب البرجين الشمالي والجنوبي من مجمع مركز التجارة العالمي في مدينة نيويورك؛ حيث انهار كلا البرجين خلال ساعتين.
كما تم ضرب مقر وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، أما الطائرة الرابعة، فتحطمت في حقل في ولاية بنسلفانيا بعد أن حاول ركابها السيطرة عليها وإعادتها من الخاطفين.
وسقط نتيجة لهذه الأحداث 2973 ضحية 24 مفقودا، إضافة لآلاف الجرحى والمصابين بأمراض جراء استنشاق دخان الحرائق والأبخرة السامة.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى