قالت شركة “جوجل” إنها ستعطي، من الآن فصاعدًا، مواقع الإنترنت الأكثر أمنًا الأفضلية في الظهور ضمن النتائج الأولى لمحرك البحث التابع لها.
وعلى مدى الأشهر الماضية، كانت الشركة تختبر إبراز الصفحات التي تدعم بروتوكول التصفح الآمن “إتش تي تي بي إس” HTTPS افتراضيًا، وبعد نجاح التجربة قررت الشركة إدراج هذه التقنية في خوارزمية البحث الخاصة بها.
وقالت “جوجل”، “شهدنا نتائج إيجابية، لذا سنبدأ استخدام بروتوكول HTTPS كإشارة للتصنيف”. وتهدف الشركة من خلال هذا القرار إلى تشجيع المزيد من المواقع على تفعيل تقنيات التشفير، مما يجعلها أقل عرضة للقرصنة.
يُذكر أن بروتوكول التشفير والتصفح الآمن HTTPS الذي تستخدمه العديد من مواقع الويب يظهر أول الرابط مع حرف “إس” S الذي يعني “آمن”، ولكن هناك العديد من المواقع التي لم تبدأ بتبنيه بعد بسبب مخاوف التكلفة أو المخاوف من تباطؤ أوقات الاستجابة.
وكانت شركة “جوجل” قد جعلت بروتوكول HTTPS افتراضيًا في خدمة البريد الإلكتروني التابعة لها “جيميل” في عام 2011، ثم تبعتها الشبكة الاجتماعية “فيسبوك” في شهر تموز/يوليو الماضي، وفي شهر آذار/مارس الماضي قامت “ياهو” بجعل هذا البروتوكول افتراضيًا لجميع مستخدميها.
وجاء انتقال الشركات التقنية الكبرى إلى تبني تقنيات التشفير بعد تسريبات المتعاقد السابق مع وكالة الأمن القومي الأمريكية، إدوارد سنودن الذي كشف أن الأخيرة استخدمت العديد من التقينات للتجسس على مستخدمي الإنترنت.
وعلى مدى الأشهر الماضية، كانت الشركة تختبر إبراز الصفحات التي تدعم بروتوكول التصفح الآمن “إتش تي تي بي إس” HTTPS افتراضيًا، وبعد نجاح التجربة قررت الشركة إدراج هذه التقنية في خوارزمية البحث الخاصة بها.
وقالت “جوجل”، “شهدنا نتائج إيجابية، لذا سنبدأ استخدام بروتوكول HTTPS كإشارة للتصنيف”. وتهدف الشركة من خلال هذا القرار إلى تشجيع المزيد من المواقع على تفعيل تقنيات التشفير، مما يجعلها أقل عرضة للقرصنة.
يُذكر أن بروتوكول التشفير والتصفح الآمن HTTPS الذي تستخدمه العديد من مواقع الويب يظهر أول الرابط مع حرف “إس” S الذي يعني “آمن”، ولكن هناك العديد من المواقع التي لم تبدأ بتبنيه بعد بسبب مخاوف التكلفة أو المخاوف من تباطؤ أوقات الاستجابة.
وكانت شركة “جوجل” قد جعلت بروتوكول HTTPS افتراضيًا في خدمة البريد الإلكتروني التابعة لها “جيميل” في عام 2011، ثم تبعتها الشبكة الاجتماعية “فيسبوك” في شهر تموز/يوليو الماضي، وفي شهر آذار/مارس الماضي قامت “ياهو” بجعل هذا البروتوكول افتراضيًا لجميع مستخدميها.
وجاء انتقال الشركات التقنية الكبرى إلى تبني تقنيات التشفير بعد تسريبات المتعاقد السابق مع وكالة الأمن القومي الأمريكية، إدوارد سنودن الذي كشف أن الأخيرة استخدمت العديد من التقينات للتجسس على مستخدمي الإنترنت.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى