- إناس محمدمشرف
- عدد المشاركات : 44
تاريخ التسجيل : 07/02/2014
ضبط «30» متسولا ومتسولة من جنسيات عربية في إربد
15/7/2014, 01:49
ذكر مدير مديرية التنمية الاجتماعية في محافظة اربد وليد عبيدات أن المديرية كثفت منذ بداية شهر رمضان المبارك حملتها لمكافحة التسول وتمكنت فرق المكافحة من ضبط (30) متسولا ومتسولة غالبيتهم من جنسيات عربية مختلفة أكثرها من الجنسية السورية والمصرية وتم إحالتهم إلى الجهات المعنية لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم.
وأكد عبيدات أن جهود التنمية والجهات المعنية بمكافحة التسول تبقى قاصرة وغير قادرة على الحد من الظاهرة ما لم يرافقها إعادة النظر بالعديد من التشريعات التي تغلظ فيها العقويات للمكررين مع غرامات مالية رادعة وتعاون من قبل الجهات المختصة في الحاكمية الإدارية والأجهزة الأمنية والمواطنين الذين ما زال الكثيرون منهم يقدمون الأموال للمتسولين دون أن يعرفوا أنهم يساعدون على انتشار هذه الظاهرة المجتمعية المسيئة والتي تحمل في طياتها كثيرا من المخاطر التي لم تعد تخفى على احد .
ويذكر ان ظاهرة التسول أصبحت ظاهرة نشطة وبارزة في المحافظة بشكل كبير وان المتسولين يبتكرون أساليب جديدة ومبتكرة لاستدرار العطف والشفقة من خلال اصطحاب أطفال صغار أو رضع وحديثي الولادة أو بإبراز تشوهات خلقية أو مصطنعة وغيرها من الأساليب التي لم تعد تقتصر على فئة أو سن معين من الجنسين وبات مألوفا رؤية المتسولين على أبواب المساجد والمستشفيات والمطاعم والمقاهي والطرقات والبيوت حتى ساعات متقدمة من الليل وبعضهم بات يشكل خطرا على السلامة العامة من خلال مسلكيات خاطئة أو الدعوة لمثل هذه المسلكيات.
(الدستور)
وأكد عبيدات أن جهود التنمية والجهات المعنية بمكافحة التسول تبقى قاصرة وغير قادرة على الحد من الظاهرة ما لم يرافقها إعادة النظر بالعديد من التشريعات التي تغلظ فيها العقويات للمكررين مع غرامات مالية رادعة وتعاون من قبل الجهات المختصة في الحاكمية الإدارية والأجهزة الأمنية والمواطنين الذين ما زال الكثيرون منهم يقدمون الأموال للمتسولين دون أن يعرفوا أنهم يساعدون على انتشار هذه الظاهرة المجتمعية المسيئة والتي تحمل في طياتها كثيرا من المخاطر التي لم تعد تخفى على احد .
ويذكر ان ظاهرة التسول أصبحت ظاهرة نشطة وبارزة في المحافظة بشكل كبير وان المتسولين يبتكرون أساليب جديدة ومبتكرة لاستدرار العطف والشفقة من خلال اصطحاب أطفال صغار أو رضع وحديثي الولادة أو بإبراز تشوهات خلقية أو مصطنعة وغيرها من الأساليب التي لم تعد تقتصر على فئة أو سن معين من الجنسين وبات مألوفا رؤية المتسولين على أبواب المساجد والمستشفيات والمطاعم والمقاهي والطرقات والبيوت حتى ساعات متقدمة من الليل وبعضهم بات يشكل خطرا على السلامة العامة من خلال مسلكيات خاطئة أو الدعوة لمثل هذه المسلكيات.
(الدستور)
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى