9 نتيجة بحث عن كلنا

مسيحيو الكرك يلغون احتفالاتهم تضامنا مع الطيار الأسير

ألغت الفعاليات المسيحية في مدينة الكرك الأردنية (120 كلم جنوب العاصمة عمان)، كافة مظاهر الاحتفال بعيد الميلاد المجيد، معبرة عن تضامنها مع
#الطيار الأردني معاذ الكساسبة,
الذي أسره تنظيم "داعش" بعد إسقاط طائرته الحربية فوق مدينة الرقة شمالي سوريا، الأربعاء.

وقامت جميع الكنائس في المدينة التي ينحدر منها #الطيار الكساسبة، الخميس بتأدية الصلوات والترانيم بمناسبة عيد ميلاد السيد المسيح فقط، متضمنة الدعاء لفك أسره من يد تنظيم "داعش".

وقال رائد حجازين عضو مجلس النواب "البرلمان" عن المقعد المسيحي في الكرك إن الكنائس "أزالت مظاهر الاحتفال بالميلاد المجيد في ظل الظروف العصيبة التي تمر بها المنطقة والأردن على وجه الخصوص بعد أسر تنظيم "داعش" الإرهابي الكساسبة".

وطلب حجازين من الأردنيين مسلمين ومسيحيين "الالتفاف حول قيادتهم وجيشهم وأن يستمروا في لحمتهم الوطنية التي كانت مثالاً في الشرق الأوسط والعالم للتآخي والتعايش الإسلامي والمسيحي".

وأضاف أن ما يقوم به التنظيم، "يدلل على أنه يستهدف الإسلام والمسيحية معاً، فقد قام بقتل الكثير من المسلمين في مدينة الموصل العراقية بعد سيطرته عليها قبل أشهر، واليوم لا يتورع عن محاولة قتل وتدمير أي فكر معتدل".

وتسكن الكرك عدة عشائر مسيحية، ويقدر عدد أفرادها بنحو 40 ألف مواطن من أصل 300 ألف عدد سكان المدينة.

وأعلن تنظيم "داعش"، الأربعاء، إسقاط طائرة تابعة للتحالف الدولي قرب مدينة الرقة السورية وأسر قائدها الأردني معاذ الكساسبة، ونشر موالون للتنظيم صورا له على مواقع التواصل الاجتماعي.

وتداول موالون لـ"داعش" على مواقع التواصل الاجتماعي صورة قالوا إنها للطيار الأردني الذي أسره التنظيم إثر إسقاط طائرته في مدينة الرقة شمالي سوريا.

كما ظهر في صورة أخرى، أربعة عناصر من التنظيم يقتادون الطيار المفترض وهو يرتدي ملابس داخلية ويبدو بصحة جيدة بعد إخراجه من مياه.

وفي صورة ثالثة، يظهر عشرات العناصر المسلحين من التنظيم يتجمعون حول الشخص نفسه، بينما يقوم بعضهم بالنظر إلى السماء، فيما يبدو أنهم يراقبون طائرات كانت لا تزال تحلق فوق المنطقة.

وأكد الجيش الأردني ظهر اليوم نفسه أن تنظيم "داعش" أسقط طائرة مقاتلة تابعة له وأسر قائدها في منطقة الرقة السورية.

وقالت وزارة الدفاع الأمريكية (بنتاغون) إن "هناك أدلة تشير إلى أن داعش لم تسقط الطائرة (الأردنية) كما تدعي المنظمة الإرهابية" في محيط مدينة الرقة، بحسب بيان للقيادة المركزية للجيش الأمريكي الذي لم يشر أيضاً إلى طريقة سقوطها.

وخلال الأسابيع الماضية، تناوبت طائرات النظام السوري، وطائرات التحالف الدولي ضد "داعش" بقصف الرقة، التي يسيطر عليها التنظيم، ما أوقع قتلى وجرحى غالبيتهم من المدنيين، بحسب تنسيقيات معارضة.

ويشن الأردن بالتعاون مع دول التحالف العربي- الدولي غارات مكثفة منذ حوالي ثلاثة أشهر على معاقل "داعش" في العراق وسوريا.

ومنذ أكثر من عام يسيطر مقاتلو "داعش" على محافظة الرقة، بشكل كامل، وذلك بعد قيامهم بطرد مقاتلي جبهة النصرة والجيش الحر وفصائل إسلامية أخرى كانت قد سيطرت عليها من النظام السوري منذ عامين تقريباً.


#كلنا معاذ الكساسبة

أسر الطيار: حدث مؤلم للأردن لكنه لن يغير استراتيجية حربه على الإرهاب

أكد الأردن أمس، أن "الحرب على الإرهاب مستمرة"، وأن المعركة ضده هي "من أجل الدفاع عن صورة الإسلام الحنيف"، اعتبر مراقبون أن أسر الملازم أول الطيار الأردني معاذ الكساسبة أمس، على يد "داعش"، "لن يغير" موقف الأردن، بل قد يزيده اصرارا، على خوض الحرب ضد التطرف".
كما ذهب بعض المحللين، الذين تحدثت معهم "الغد" أمس، إلى أنه رغم الحزن الشعبي الكبير على أسر الكساسبة، الذي يعد أول أسير، يقع بيد تنظيم "داعش" منذ بدء هجمات التحالف الدولي الجوية، في أواخر أيلول (سبتمبر) الماضي، إلا أنه "بالعادة لا تغير الدول استراتيجياتها، بمجرد أول وجبة من الخسائر تمنى بها".
ورأى بعضهم أن مجرد الدخول في التحالف، كان يعني وقوع مثل هذه الأمور، فهذه "حرب"، تنتج عنها حوادث مختلفة وضحايا.
وبينما وصف وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال، الناطق الرسمي باسم الحكومة، محمد المومني لـ"الغد" امس،  الطيار الأردني الكساسبة بـ"نموذج للبطولة والفداء"، أكد على أننا "نتعاضد جميعنا مع أهله وعشيرته وزملائه في السلاح"، وأضاف مؤكدا على ان "جيشنا قوي وبطولات الجنود الأردنيين تشهد لها ساحات المعارك منذ العام 1948".
وفي أول رد فعل حكومي أمس، بعيد الاعلان عن سقوط الطائرة الاردنية المقاتلة وأسر الكساسبة في منطقة الرقة السورية، قال المومني "كل الأردنيين يقفون صفا واحدا مع جنود الجيش العربي البواسل، في مسعاهم الطهور للحفاظ على شرف الأمة، وخدمة التراب الوطني. الحرب على الإرهاب مستمرة، ومعركتنا ضده من أجل الدفاع عن الدين الإسلامي الحنيف".
من جانبه، عبر الخبير في شؤون الجماعات الاسلامية و"الجهادية" حسن ابوهنية عن اعتقاده بأن "الموقف الأردني لن يتغير، بل قد يزيد اصرارا وقوة، على ما كان عليه سابقا، لناحية محاربة الإرهاب".
وتوقع أبو هنية أن يقترح تنظيم "داعش" على الأردن "الانسحاب من التحالف الدولي، الا ان الأردن لن يستجيب لتلك الدعوة بالتأكيد، وسيزيد من اصراره بالمشاركة في التحالف".
كما ذهب ابو هنية الى القول ان الأردن، وفي المعركة مع "داعش" لديه "كل الخيارات".
وحول السيناريوهات المتوقعة للتعامل مع مثل هذا الأسر، رأى أبو هنية أن السيناريوهات الثلاثة معروفة، وهي "إما التفاوض، واستبدال الطيار بمعتقلين أو سجناء، أو فدية مالية أو رفض كلاهما من قبل "داعش" واللجوء إلى أسلوب آخر".
ويتوافق الكاتب والمحلل السياسي عريب الرنتاوي مع أبو هنية، لناحية أن "الأردن لن يغير سياسته"، وأنه "عندما ذهبت المملكة بعضوية التحالف كانت تعرف أن مثل هذا الأمر قد يحصل".
ورغم أنه أمر مؤلم ويحزن الجميع، لكن هذا لن يغير في استراتيجيات الدولة، في محاربة "داعش" في سورية والعراق، وفقا لمدير مركز القدس للدراسات الرنتاوي، والذي يتابع "نتمنى ان يعود الكساسبة سالما غانما، وان الأردنيين جميعا يتضامنون مع اهله ويصلون لعودته سالما"، الا انه في العادة "لا تغير الدول استراتيجياتها بمجرد أول وجبة من الخسائر التي تمنى بها".


#كلنا معاذ الكساسبة

أسر الطيار الكساسبة يوحد الأردنيين خلف القوات المسلحة

وحد وقوع الطيار الأردني الملازم أول معاذ الكساسبة أسيرا صباح أمس في ايدي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، اثناء قيامه بالواجب، جميع الأردنيين، في وقوفهم خلف القوات المسلحة/ الجيش العربي، في ادائها لواجباتها المقدسة في الدفاع عن الوطن من شرور الإرهاب.
وفيما اكد الأردن انه "يحمل التنظيم ومن يدعمه مسؤولية سلامة الطيار والحفاظ على حياته"، التقى جلالة الملك عبدالله الثاني عصر أمس بوالد وعائلة الطيار البطل، وأكد جلالته أنه يتابع قضية الطيار "عن كثب"، بحسب ما صرح لـ"الغد" شقيق الطيار جودت الكساسبة.
كذلك، بدا لافتا أن جلالة الملك، القائد الأعلى للقوات المسلحة، زار ظهر امس القيادة العامة للقوات المسلحة، و"بحث مع رئيس هيئة الاركان المشتركة الامور التي تهم القوات المسلحة"، بحسب تصريح رسمي بثته وكالة الأنباء الأردنية "بترا".
وبينما أكدت القيادة العامة للقوات المسلحة- الجيش العربي صباح أمس خبر سقوط الطائرة العسكرية اثناء تنفيذها وعددا من طائرات سلاح الجو الملكي، مهمة عسكرية ضد أوكار تنظيم "داعش" الإرهابي في منطقة الرقة السورية، كان أعضاء من هذا التنظيم قد بثوا مبكرا صورا للملازم اول الكساسبة أثناء وقوعه اسيرا في أيديهم، دون ان يصدر عن هذا التنظيم أي تصريح حتى الآن بخصوص هذه القضية.
تصريح المصدر المسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية قال إنه "اثناء قيام عدد من طائرات سلاح الجو الملكي الأردني بمهمة عسكرية ضد أوكار تنظيم "داعش" الإرهابي في منطقة الرقة السورية صباح اليوم (امس)، سقطت إحدى طائراتنا، وتم أخذ الطيار كرهينة، من قبل تنظيم "داعش" الإرهابي".
وزاد المصدر العسكري أن "هذا التنظيم لا يخفي مخططاته الإرهابية، تجاه المملكة الأردنية الهاشمية، كما قام التنظيم بالكثير من العمليات الإجرامية، من تدمير وقتل للأبرياء، من المسلمين وغير المسلمين في سورية والعراق". وأكد أن الأردن "يحمل التنظيم ومن يدعمه مسؤولية سلامة الطيار والحفاظ على حياته".
ردود الفعل الشعبية والرسمية توالت على أسر الطيار الكساسبة، الذي أكد ذووه وعائلته على أنه "جندي من جنود الوطن ويقوم بواجبه العسكري"، فيما أكد شقيق الطيار الكساسبة لـ"الغد" بعد لقاء جلالة الملك بعائلته عصر امس ان "الملك عبدالله الثاني "والد وأب لجميع الأردنيين"، وان جلالته أكد أنه "يتابع قضية أخيه الملازم أول معاذ عن كثب". وزاد أن شقيقه الأسير "مسلم وملتزم دينيا، ولا يخشى إلا الله". ونقلت وكالة أنباء "رويترز" أمس عن صديق للطيار الكساسبة "كان متحمسا في التزامه بمهمته، ويشعر بأنه واجب ديني أن يقاتل الجماعات المتطرفة، مثل تنظيم الدولة الإسلامية التي تشوه الروح الحقيقية للإسلام".
وكان المرصد السوري السوري لحقوق الإنسان أول من أعلن، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية، عن سقوط الطائرة الحربية الأردنية، التي كانت تنفذ مهمتها ضمن مهام التحالف الدولي ضد تنظيم "داعش"، حيث أشار المرصد إلى أنها "سقطت بالقرب من مدينة الرقة شمال سورية، من قبل "داعش" الذي أعلن أنه أسر طيارها الأردني".
وأشار المرصد السوري إلى أن الطائرة سقطت "باستهدافها بصاروخ مضاد للطيران". فيما نشر فرع التنظيم الإرهابي في الرقة على مواقع "جهادية" صورا، قال إنها للطيار الكساسبة.


#كلنا معاذ الكساسبة

حظر نشر ما يبثه داعش عن الكساسبة

أصدر النائب العام، ليل الأربعاء الخميس، قرارا بحظر نشر أي أخبار أو صور يبثها تنظيم داعش الإرهابي، من شأنها الإساءة للطيار معاذ الكساسبة.
ووفق البيان، يحظر نشر أي تحليلات عسكرية تخص القوات المسلحة الأردنية بهذا الشأن، وذلك تحت طائلة المسؤولية.
كما دعت القوات المسلحة الاردنية (الجيش العربي)، مختلف وسائل الاعلام، الى عدم نشر اي معلومات تمس الامن الوطني وان تقف في خندق الوطن وان تتعامل بكل مسؤولية مع حادث سقوط الطائرة العسكرية الاردنية وان تراعي مشاعر ذوي الطيار.
وقال الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة الاردنية (الجيش العربي) العقيد ممدوح العامري، ان المسؤولية الوطنية والمهنية الصحفية تقتضي من جميع وسائلنا الاعلامية الوطنية ان لا تتسابق الى نشر المعلومات حول اي قضية تمس الامن الوطني وان تقف في خندق الوطن وخلف قواته المسلحة، وان تراعي مشاعر ذوي الطيار وان تتعامل بكل مسؤولية مع هذا الحادث الجلل.
واضاف العقيد العامري، في بيان مساء الاربعاء، ان القوات المسلحة الاردنية (الجيش العربي)، ستقوم بتزويد وسائل الاعلام بكل ما يستجد من معلومات حول هذا الحادث، مع مراعاة مقتضيات الامن الوطني وبما لا يؤثر على الخيارات المتاحة للتعامل معه.


#كلنا معاذ الكساسبة

اجتماع في ديوان عشيرة الكساسبة بالكرك بعد أسر البطل معاذ. كلنا_معاذ الكساسبة.

قم بتنزيل الفيديو من الرابط التالي:
http://www.magicupload.net/379



#كلنا معاذ الكساسبة

إهداء إلى الطيار معاذ الكساسبة, عمر العبدللات

مشاهدة الفيديو



#كلنا معاذ الكساسبة

برنامج الأردن هذا المساء, اعتقال الطيار معاذ الكساسبة كرهينة من قبل تنظيم داعش الإرهابي

مشاهدة الفيديو


#كلنا معاذ الكساسبة

المومني: الكساسبة نموذج للبطولة ومعركتنا ضد الإرهاب مستمرة

قال الناطق الرسمي باسم الحكومة محمد المومني، "إن الطيار الأردني معاذ الكساسبة نموذج للبطولة والفداء ونتعاضد جميعنا مع أهله وعشيرته وزملائه في السلاح".
وأضاف في تصريح خاص بـ"الغد"، "جيشنا قوي وبطولات الجنود الأردنيين تشهد لها ساحات المعارك منذ العام 1948".
وقال المومني في أول رد فعل حكومي "كل الأردنيين يقفون صفا واحدا مع جنود الجيش العربي البواسل في مسعاهم الطهور للحفاظ على شرف الأمة وخدمة التراب الوطني. الحرب على الإرهاب مستمرة ومعركتنا ضده من أجل الدفاع عن الدين الإسلامي الحنيف".


#كلنا معاذ الكساسبة

تطورات جديدة على أسر الطيار الكساسبة

أكد الجيش العربي الاردني نبأ أسر الملازم طيار معاذ الكساسبة على أيدي قوات تنظيم الدولة الاسلامية في العراق وبلاد الشام "داعش" صباح الاربعاء بعد استهداف طائرته فوق مدينة الرقة السورية .


وحمل بيان الجيش الذي جاء على لسان مصدر مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الاردنية (الجيش العربي) التنظيم ومن يدعمه مسؤولية سلامة الطيار والحفاظ على حياته .


وجاء في البيان الذي وصف بشديد اللهجة انه اثناء قيام عدد من طائرات سلاح الجو الملكي الاردني بمهمة عسكرية ضد اوكار تنظيم داعش الارهابي في منطقة الرقة السورية صباح الاربعاء سقطت احدى طائراتنا وتم اخذ الطيار كرهينة من قبل تنظيم داعش الإرهابي.

وتحدث البيان عن صفات التنظيم في قتل الابرياء بقوله :"من المعروف ان هذا التنظيم لا يخفي مخططاته الارهابية، حيث قام بالكثير من العمليات الإجرامية من تدمير وقتل للأبرياء من المسلمين وغير المسلمين في سوريا والعراق، هذا ويحمل الاردن التنظيم ومن يدعمه مسؤولية سلامة الطيار والحفاظ على حياته".


وقال شقيق الطيار جواد الكساسبة في حديث لـ " السوسنة " انه يتابع قضية أسر شقيقه مع الجهات المعنية المختصة، مؤكدا انه تلقى نبأ أسر شقيقه من خلال وسائل الاعلام .


وأضاف جواد الكساسبة الذي بدت عليه علامات الحزن الشديد والارتباك، انه ابلغ رسميا بأسر شقيقه على يد داعش ، مشيرا الى ان والده يتابع مجريات القضية مع القوات المسلحة .


وبين انه متواجد الان في القيادة العامة للقوات المسلحة، لمتابعة تطورات القضية عن كثب، مؤكدا ان والده متواجد في المنزل بمنطقة عي بمحافظة الكرك .

 
وفي غضون ذلك نقلت فضائية سكاي نيوز على لسان مراسلها في عمان نايف المشاقبة ان الحكومة الاردنية أكدت استمرارها في الحرب على الارهاب، رغم أسر الطيار الكساسبة .

والطيار معاذ الكساسبة من مواليد 1988 ، التحق بالقوات المسلحة منذ ست سنوات، متزوج منذ 5 شهور يوم 1-7 من العام الجاري، وهو من سكان منطقة عي بمدينة الكرك.


ونشر تنظيم الدولة الاسلامية "داعش" ، على مواقع خاصة به، صورا للطيار الكساسبة والبطاقة  الشخصية وللطائرة المستهدفة .


وقال التنظيم ، إنه أسر الطيار الكساسبة ، بعد اسقاط طائرة لقوات التحالف بصاروخ حراري كانت على مستوى منخفض في مدينة الرقة السورية صباح الاربعاء.


#كلنا معاذ الكساسبة